المكائد في بيئة العمل Fundamentals Explained
المكائد في بيئة العمل Fundamentals Explained
Blog Article
كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟ فن العيش كيف تتعاملين مع المكائد في العمل؟
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
النموذج الرابع يشبه الثالث في كونه لا يسبب الضرر لزملائه عن قصد، لكنه بسبب سوداويته وتشاؤمه وشكواه المستمرة ومهارته في إشاعة أجواء الكآبة والشعور بالاضطهاد وبث مشاعر الإحساس بالظلم يدفع بزملائه إلى عوالم الإحباط والاكتئاب التي تحول بينهم وبين الإتقان أو الابتكار في العمل، وقد تعرضهم للعقاب أو حتى الفصل.
تعتبر بيئة العمل الإيجابية بيئة خصبة للابتكار والإبداع، حيث يشعر الموظفون بأن آرائهم محترمة، وهكذا يكونوا أكثر إستعداد لتقديم أفكار تحسين بيئة العمل مبتكرة تتيح لهم الشعور بالأمان والبحث عن حلول جديدة وتجربة الخروج عن المألوف.
يمكنك من خلال تطبيق أفكار لتطوير بيئة العمل السابقة خلق بيئة عمل محفزة، ومثمرة تساهم في نجاح ونمو الشركة، ولمعرفة المزيد من المعلومات يمكنك التواصل معنا في كيو سالاري، هدفنا هو نجاح الشركات والمؤسسات.
خبراء علاقات العمل أجمعوا على أن تقويم زملاء العمل الأشرار عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل، وأن أقصى ما يمكن عمله هو تقليص شرورهم وتحجيم أخطارهم، ولكن تبقى مشكلة وحيدة ألا وهي المدير الذي يرى في هذه النوعية فرصة أو منهجاً للإدارة.
عند الالتحاق بوظيفة جديدة يجب أن يعرف كل شخص أنه سوف يتواجد داخل مجتمع صغير ولكنه متنوع، وسوف يجد به الطيب والخبيث، ولذلك يجب أن يحاول جاهداً كسب ود زملائه الجدد في إطار من المحبة والود والاحترام، ولكن دون إفراط.
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
مراد العشابي يشيد بأخلاق سعيد مسكير خلال تتويجه بجائزة “إعلامي السنة”
ويكمل أحمد صلاح "هناك مؤشرات يمكنك من خلالها أن تعرف إن كنت مكروها بين زملائك أم لا، مثل أن تلحظ أنه لا يوجد من يطلب منك المساعدة، ولا يوجد من يدعمك عند وقوعك في مأزق أو مشكلة، وأن العلاقات الاجتماعية بينك وبين باقي زملاء العمل غير موجودة، أو أن تلاحظ أن مقترحاتك تقابل غالبا بالرفض من زملائك.
ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم نور الإمارات للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين وتقويمهم عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل
يقفون مع بعضهم بعضاً وقفة الأهل والأقارب في الضراء قبل السراء، لكن هناك أيضاً من "يفقعون" بعضهم بعضاً مكائد وحيلاً.
. وبالنهاية انصح الجميع بعدم الالتفات لمن يكيد لك في اي مجال من مجالات الحياة فقط اعمل بجهدك وقدم ما يمليه عليك ضميرك والتوفيق من عند الله سبحانه وكما اخبرنا الله تعالى في سورة يوسف أراد اخوته قتله والله جعله عزيز مصر برحمته وقوته لذلك لا تلتف لمن يكيد لك ابدا ولا تهدر وقتك في فهم نوايا من حولك فالتوفيق بيد الله وعلى نياتكم ترزقون
فلان أعطى علاناً "مهموزاً" أو "مهمزه"، بل إن هناك من أطلق على زميل العمل "أستاذ مهموز عبدالوهاب" بدلاً من "محمود"، لشهرته في عالم "المهاميز" وظل لصيقاً به حتى أحيل كلاهما للتقاعد.